محل لوگو

دانلود کتاب های روان شناسی زبان اصلی 2022 و 2023

دانلود کتاب ها و مقالات انتشارات Springer

کتاب های خارجی 2022 و 2023

دانلود طرح درس آماده قابل ویرایش

فایل های لایه باز فتوشاپ

ششم ابتدایی

دانلود حل المسائل Download Solution Manual

مقالات ورزشی

دانلود کتب خارجی تخصصی پزشکی

جزوات و نمونه سوالات رشته مهندسی شهرسازی

دانلود جزوات و نمونه سوالات رشته مهندسی برق

دانلود جزوات و نمونه سوالات رشته علوم تربیتی

استخدام

بازی

دعا

سورس کد کامل برنامه اندروید

گزارش کارورزی

اقدام پژوهی

محصولات سلامتی

کسب درآمد از طریق راه اندازی کسب و کار

دانلود طرح درس روزانه

دانلود پاورپوینت

تحقیق های دانشگاه علمی کاربردی

دانلود تحقیق و مقاله

دانلود اقدام پژوهی

تحقیق در زمینه آموزش و پورش

پرسش مهر

کتاب زبان خارجی

خلاصه کتاب های رشته مدیریت

نقشه راه برای مهارت آموزان ماده 28

مصاحبه با معلمان موفق و پیش کسوت

زندگینامه بزرگان خارجی

زندگینامه بزرگان ایرانی

تحقیق و مقالات رشته حسابداری

تحقیق و مقالات رشته اقتصاد

آموزش و پرورش

کتاب های رشته کامپیوتر

مقالات با موضوع کسب و کار

تحقیق دانشجویی رشته های هنر

تحقیق دانشجویی رشته های پزشکی

تحقیق دانشجویی رشته های علوم پایه

آمار دبیرستان

آمار دبیرستان

خلاصه و نقد کتاب مهارت های معلمی قرائتی

مهارت آموزان ماده 28

http://mirzafile.4kia.ir/

اشتراک در خبرنامه

جهت عضویت در خبرنامه لطفا ایمیل خود را ثبت نمائید

Captcha

آمار بازدید

  • بازدید امروز : 569
  • بازدید دیروز : 1133
  • بازدید کل : 2307062

دعاى سمات


دعاى سمات

دعاى سمات

معروف به بدعاء شبور كه مستحب است خواندن آن در ساعت آخر روز جمعه و مخفى نماند كه اين دعا را از ادعيه مشهوره است و اكثر علماء سلف بر اين دعا مواظبت مى نموده اند و در مصباح شيخ طوسى و جمال الاسبوع سيد بن طاوس و كتب كفعمى به سندهاى معتبر از جناب محمد بن عثمان عمروى رضوان اللّه عليه كه از نواب حضرت صاحب الامر عليه السلام است و از حضرت امام محمد باقر و امام جعفر صادق عليه السلام روايت شده و علامه مجلسى رحمة اللّه آن را با شرح در بحار ذكر كرده و آن دعا موافق مصباح شيخ اين است :

اَللّهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظيمِ الاَْعْظَمِ الاَْعَزِّ الاَْجَلِّ الاَْكْرَمِالَّذى اِذا دُعيتَ بِهِ عَلى مَغالِقِ اَبْوابِ السَّماَّءِ لِلْفَتْحِ بِالرَّحْمَةِانْفَتَحَتْ وَاِذا

دُعيتَ بِهِ عَلى مَضاَّئِقِ اَبْوابِ الاَْرْضِ لِلْفَرَجِ انْفَرَجَتْوَاِذا دُعيتَ بِهِ عَلَى العُسْرِ لِلْيُسْرِ تَيَسَّرَتْ وَاِذا دُعيتَ بِهِ عَلَى الاَْمْواتِ لِلنُّشُورِ

انْتَشَرَتْ وَاِذا دُعيتَ بِهِ عَلى كَشْفِ الْبَاْساَّءِ وَالضَّرّآءِ انْكَشَفَتْ وَبِجَلالِ وَجْهِكَ الْكَريمِ اَكْرَمِ الْوُجُوهِ وَاَعَزِّ الْوُجُوهِ الَّذى عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ

وَخَضَعَتْ لَهُ الرِّقابُ وَخَشَعَتْ لَهُ الاَْصْواتُ وَوَجِلَتْ لَهُ الْقُلُوبُ مِنْ مَخافَتِكَ وَبِقُوَّتِكَ الَّتى بِها تُمْسِكُ السَّماَّءَ اَنْ تَقَعَ عَلَى الاَْرْضِ اِلاّ بِاِذْنِكَ

وَتُمْسِكُ السَّمواتِ وَالاَْرْضَ اَنْ تَزُولا وَبِمَشِيَّتِكَ الَّتى دانَ لَهَا الْعالَمُونَ وَبِكَلِمَتِكَ الَّتى خَلَقْتَ بِهَا السَّمواتِ وَالاَْرْضَ وَبِحِكْمَتِكَ الَّتى صَنَعْتَ

بِهَا الْعَجاَّئِبَ وَخَلَقْتَ بِهَا الظُّلْمَةَ وَجَعَلْتَها لَيْلاً وَجَعَلْتَ اللَّيْلَ سَكَناً وَخَلَقْتَ بِهَا النُّورَ وَجَعَلْتَهُ نَهاراً وَجَعَلْتَ النَّهارَ نُشُوراً مُبْصِراً وَخَلَقْتَ بِهَا

الشَّمْسَ وَجَعَلْتَ الشَّمْسَ ضِياَّءً وَخَلَقْتَ بِهَا الْقَمَرَ وَجَعَلْتَ الْقَمَرَ نُوراً وَخَلَقْتَ بِهَا الْكَواكِبَ وَجَعَلْتَها نُجُوماً وَبُرُوجاً وَمَصابيحَ وَزينَةً وَرُجُوماً

وَجَعَلْتَ لَها مَشارِقَ وَمَغارِبَ وَجَعَلْتَ لَها مَطالِعَ وَمَجارِىَ وَجَعَلْتَ لَها فَلَكاً وَمَسابِحَ وَقَدَّرْتَها فِى السَّماَّءِ مَنازِلَ فَاَحْسَنْتَ تَقْديرَها وَصَوَّرْتَها

فَاَحْسَنْتَ تَصْويرَها وَاَحْصَيْتَها بِاَسْماَّئِكَ اِحْصاَّءً وَدَبَّرْتَها بِحِكْمَتِكَ تَدْبيراً فَاَحْسَنْتَ تَدْبيرَها وَسَخَّرْتَها بِسُلْطانِ اللَّيْلِ وَسُلْطانِ النَّهارِ

وَالسّاعاتِ وَعَدَدَ السِّنينَ وَالْحِسابَ وَجَعَلْتَ رُؤْيَتَها لِجَميعِ النّاسِ مَرْئً واحِداً وَاَسْئَلُكَ اللّهُمَّ بِمَجْدِكَ الَّذى كَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَكَ وَرَسُولَكَ

مُوسَى بْنَ عِمْرانَ عليه السلام فِى الْمُقَدَّسينَ فَوْقَ اِحْساسِ الْكَرُّوبينَ فَوْقَ غَمآئِمِ النُّورِ فَوْقَ تابُوتِ الشَّهادَةِ فى عَمُودِ النّارِ وَفى طُورِ

سَيْناَّءَ وَفى جَبَلِ حُوريثَ فِى الْوادِ الْمُقَدَّسِ فِى الْبُقْعَةِ الْمُبارَكَةِ مِنْ جانِبِ الطُّورِ الاَْيْمَنِ مِنَ الشَّجَرَةِ وَفى اَرْضِ مِصْرَ بِتِسْعِ اياتٍ بَيِّناتٍ

وَيَوْمَ فَرَقْتَ لِبَنى اِسْرآئيلَ الْبَحْرَ وَفِى الْمُنْبَجِساتِ الَّتى صَنَعْتَ بِهَا الْعَجاَّئِبَ فى بَحْرِ سُوفٍ وَعَقَدْتَ مآءَ الْبَحْرِ فى قَلْبِ الْغَمْرِ كَالْحِجارَةِ

وَجاوَزْتَ بِبَنى اِسْراَّئيلَ الْبَحْرَ وَتَمَّتْ كَلِمَتُكَ الْحُسْنى عَلَيْهِمْ بِما صَبَرُوا وَاَوْرَثْتَهُمْ مَشارِقَ الاَْرْضِ وَمَغارِبَهَا الَّتى بارَكْتَ فيها لِلْعالَمينَ

وَاَغْرَقْتَ فِرْعَوْنَ وَجُنُودَهُ وَمَراكِبَهُ فِى الْيَمِّ و بِاسْمِكَ الْعَظيمِ الاَْعْظَمِ الاَْعَزِّ الاَْجَلِّ الاَْكْرَمِ وَبِمَجْدِكَ الَّذى تَجَلَّيْتَ بِهِ لِمُوسى كَليمِكَ عليه

السلام فى طُورِ سَيْناَّءَ وَلاِِبْراهيمَ عليه السلام خَليلِكَ مِنْ قَبْلُ فى مَسْجِدِ الْخَيْفِ وَلاِِسْحقَ صَفِيِّكَ عليه السلام فى بِئْرِ شِيَعٍ

وَلِيَعْقُوبَ نَبِيِّكَ عليه السلام فى بَيْتِ ايلٍ وَاَوْفَيْتَ لاِِبْراهيمَ عليه السلام بِميثاقِكَ وَلاِِسْحقَ بِحَلْفِكَ وَلِيَعْقُوبَ بِشَهادَتِكَ وَلِلْمُؤْمِنينَ

بِوَعْدِكَ وَلِلدّاعينَ بِاَسْماَّئِكَ فَاَجَبْتَ وَبِمَجْدِكَ الَّذى ظَهَرَ لِمُوسَى بْنِ عِمْرانَ عليه السلام عَلى قُبَّةِ الرُّمّانِ وَبِاياتِكَ الَّتى وَقَعَتْ عَلى اَرْضِ

مِصْرَ بِمَجْدِ الْعِزَّةِ وَالْغَلَبَةِ بِاياتٍ عَزيزَةٍ وَ بِسُلْطانِ الْقُوَّةِ وَبِعِزَّةِ الْقُدْرَةِ وَبِشَاءْنِ الْكَلِمَةِ التّاَّمَّةِ وَبِكَلِماتِكَ الَّتى تَفَضَّلْتَ بِها عَلى اَهْلِ

السَّمواتِ وَالاَْرْضِ وَاَهْلِ الدُّنْيا وَاَهْلِ الاخِرَةِ وَبِرَحْمَتِكَ الَّتى مَنَنْتَ بِها عَلى جَميعِ خَلْقِكَ وَبِاسْتِطاعَتِكَ الَّتى اَقَمْتَ بِها عَلَى الْعالَمينَ

وَبِنُورِكَ الَّذى قَدْ خَرَّمِنْ فَزَعِهِ طُورُ سَيْناَّءَ وَبِعِلْمِكَ وَجَلالِكَ وَكِبْرِياَّئِكَ وَ عِزَّتِكَ وَجَبَرُوتِكَ الَّتى لَمْ تَسْتَقِلَّهَا الاَْرْضُ وَانْخَفَضَتْ لَهَا السَّمواتُ

وَانْزَجَرَ لَهَا الْعُمْقُ الاَْكْبَرُ وَرَكَدَتْ لَهَا الْبِحارُ وَالاَْنْهارُ وَ خَضَعَتْ لَهَا الْجِبالُ وَسَكَنَتْ لَهَا الاَْرْضُ بِمَناكِبِها وَاسْتَسْلَمَتْ لَهَا الْخَلاَّئِقُ كُلُّه

ا وَ خَفَقَتْ لَهَا الرِّياحُ فى جَرَيانِها وَخَمَدَتْ لَهَا النّيرانُ فى اَوْطانِها وَبِسُلْطانِكَ الَّذى عُرِفَتْ لَكَ بِهِ الْغَلَبَةُ دَهْرَ الدُّهُورِ وَحُمِدْتَ بِهِ فِى

السَّمواتِ وَالاَْرَضينَ وَبِكَلِمَتِكَ كَلِمَةِ الصِّدْقِ الَّتى سَبَقَتْ لاَِبينا ادَمَ عليه السلام وَذُرِّيَّتِهِ بِالرَّحْمَةِ وَاَسْئَلُكَ بِكَلِمَتِكَ الَّتى غَلَبَتْ كُلَّ شَىْءٍ

وَبِنُورِ وَجْهِكَ الَّذى تَجَلَّيْتَ بِهِ لِلْجَبَلِ فَجَعَلْتَهُ دَكّاً وَخَرَّ مُوسى صَعِقاً وَبِمَجْدِكَ الَّذى ظَهَرَ عَلى طُورِ سَيْناَّءَ فَكَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَكَ وَرَسُولَكَ

مُوسَى بْنَ عِمْرانَ وَبِطَلْعَتِكَ فى ساعيرَ وَظُهُورِكَ فى جَبَلِ فارانَ بِرَبَواتِ الْمُقَدَّسينَ وَجُنُودِ الْمَلاَّئِكَةِ الصّ اَّفّينَ وَخُشُوعِ الْمَلاَّئِكَةِ

الْمُسَبِّحينَ وَبِبَرَكاتِكَ الَّتى بارَكْتَ فيها عَلى اِبْراهيمَ خَليلِكَ عليه السلام فى اُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَبارَكْتَ لاِِسْحقَ صَفِيِّكَ

فى اُمَّةِ عيسى عَلَيْهِمَا السَّلامُ وَبارَكْتَ لِيَعْقُوبَ اِسْرآئيلِكَ فى اُمَّةِ مُوسى عَلَيْهِمَا السَّلامُ وَبارَكْتَ لِحَبيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ

فى عِتْرَتِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَاُمَّتِهِ اَللّهُمَّ وَكَما غِبْنا عَنْ ذلِكَ وَلَمْ نَشْهَدْهُ وَآمَنّا بِهِ وَلَمْ نَرَهُ صِدْقاً وَعَدْلاً اَنْ تُصَلِّىَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاَنْ تُبارِكَ

عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَتَرَحَّمَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَاَفْضَلِ ما صَلَّيْتَ وَبارَكْتَ وَتَرَحَّمْتَ عَلى اِبْراهيمَ وَآلِ اِبْراهيمَ اِنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ فَعّالٌ

لِما تُريدُ وَاَنْتَ عَلى كُلِّ شَىْءٍ قَديرٌ (شَهيدٌ)


پس حاجات خود را ذكر مى كنى و مى گوئى :

اَللّهُمَّ بِحَقِّ هذَا الدُّعاَّءِ وَبِحَقِّ هذِهِ الاَْسْماَّءِ الَّتى لا يَعْلَمُ تَفْسيرَها وَلا يَعْلَمُ باطِنَها غَيْرُكَ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَافْعَلْ بى ما اَنْتَ

اَهْلُهُ وَلا تَفْعَلْ بى ما اَنَا اَهْلُهُ وَاغْفِرْ لى مِنْ ذُنُوبى ما تَقَدَّمَ مِنْها وَما تَاءَخَّرَ وَوَسِّعْ عَلَىَّ مِنْ حَلالِ رِزْقِكَ وَاكْفِنى مَؤُنَةَ اِنْسانِ سَوْءٍ وَجارِ

سَوْءٍ وَقَرينِ سَوْءٍ وَسُلْطانِ سَوْءٍ اِنَّكَ عَلى ما تَشاَّءُ قَديرٌ وَبِكُلِّشَىْءٍ عَليمٌ آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ


مؤ لف گويد: كه در بعض نسخ است بعد از

وَاَنْتَ عَلى كُلِّ شَىْءٍ قَديرٌ

كه هر حاجت دارى ذكر كن و بگو:

يا اَللّهُ يا حَنّانُ يا مَنّانُ يا بَديعَ السَّمواتِ وَالاَرضِ يا ذَاالْجَلالِ وَالاِكْرامِ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ اَللّهُمَّ بِحَقِّ هذَا الدُّعآءِ

تا آخر و علامه مجلسى از مصباح سيّد بن باقى نقل كرده كه بعد از دعاى سمات دعا اين دعا را بخواند:

اَللّهُمَّ بِحَقِّ هذَا الدُّعاَّءِ وَبِحَقِّ هذِهِ الاَْسْماَّءِ الَّتى لايَعْلَمُ تَفْسيرَها وَلا تَاءْويلَها وَلا باطِنَها وَلا ظاهِرَها غَيْرُكَ اَنْ تُصَلِّىَ عَلى مُحَمَّدٍ

وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاَنْ تَرْزُقَنى خَيْرَالدُّنْيا وَالاْخِرَةِ


پس حاجت خود را بطلبد و بگويد:

وَافْعَلْ بى ما اَنْتَ اَهْلُهُ وَلا تَفْعَلْ بى ما اَنَا اَهْلُهُ وَاْنتَقِمْ لى مِنْ فُلانِ بْنِ فُلانٍ

و نام دشمن را بگويد:

وَاغْفِرْ لى مِنْ ذُنُوبى ما تَقَدَّمَ مِنْها وَما تَاءَخَّرَ وَلِوالِدَىَّ وَلِجَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ وَوَسِّعْ عَلَىَّ مِنْ حَلالِ رِزْقِكَ وَاكْفِنى مَؤُنَةَ اِنْسانِ

سَوْءٍ وَجارِ سَوْءٍ وَسُلْطانِ سَوْءٍ وَقَرينِ سَوْءٍ وَيَوْمِ سَوْءٍ وَساعَةِ سَوْءٍ وَانْتَقِمْ لى مِمَّنْ يَكيدُنى وَمِمَّنْ يَبْغى عَلَىَّ وَيُريدُ بى وَبِاَهْلى

وَاَوْلادى وَاِخْوانى وَجيرانى وَقَراباتى مِنَ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ ظُلْماً اِنَّكَ عَلى ما تَشاَّءُ قَديرٌ وَبِكُلِّ شَىْءٍ عَليمٌ آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ


پس بگويد:

اَللّهُمَّ بِحَقِّ هذَا الدُّعاَّءِ تَفَضَّلْ عَلى فُقَرآءِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالْغِنى وَالثَّرْوَةِ وَعَلى مَرْضَى الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالشِّفاَّءِ وَالصِّحَةِ

وَعَلىَّ اَحْي اَّءِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِاللُّطْفِ وَالْكَرامَةِ وَعَلى اَمْواتِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ وَعَلى مُسافِرِى الْمُؤْمِنينَ

وَالْمُؤْمِناتِ بِالرَّدِّ اِلى اَوْطانِهِمْ سالِمينَ غانِمينَ بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ وَصَلَّى اللّهُ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ خاتَمِ النَّبِيّينَ وَعِتْرَتِهِ

الطّاهِرينَ وَسَلَّمَ تَسْليماً كَثيراً


و شيخ بن فهد گفته كه مستحب است بعد از دعاء سمات بگوئى :

اَللّهُمَّ اِنّى اَسْئَلُكَ بِحُرْمَةِ هذَا الدُّعاَّءِ وَبِمافاتَ مِنْهُ مِنَ الاَْسْماَّءِ وَبِما يَشْتَمِلُ عَلَيْهِ مِنَ التَّفْسيرِ وَالتَّدْبيرِ الَّذى لايُحيطُ بِهِ اِلاّ اَنْتَ اَنْ تَفْعَلَ بى كَذا وَكَذا

و بجاى كذا و كذا حاجت خود را بخواهد.

 

دعاى ندبه

مستحب است دعاى ندبه را در چهار عيد يعنى عيد فطر و قربان و غدير و روز جمعه بخوانند و آن دعا اين است :

اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمينَ وَصَلَّى اللَّهُ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ نَبِيِّهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ تَسْليماً اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلى ما جَرى بِهِ قَضآئُكَ فى اَوْلِياَّئِكَ

الَّذينَ اسْتَخْلَصْتَهُمْ لِنَفْسِكَ وَدينِكَ اِذِ اخْتَرْتَ لَهُمْ جَزيلَ ما عِنْدَكَ مِنَ النَّعيمِ الْمُقيمِ الَّذى لا زَوالَ لَهُ وَلاَ اضْمِحْلالَ بَعْدَ اَنْ شَرَطْتَ عَلَيْهِمُ

الزُّهْدَ فى دَرَجاتِ هذِهِ الدُّنْيَا الدَّنِيَّةِ وَزُخْرُفِها وَزِبْرِجِها فَشَرَطُوا لَكَ ذلِكَ وَعَلِمْتَ مِنْهُمُ الْوَفاَّءَ بِهِ فَقَبِلْتَهُمْ وَقَرَّبْتَهُمْ وَقَدَّمْتَ لَهُمُ الذِّكْرَ الْعَلِىَّ

وَالثَّناَّءَ الْجَلِىَّ وَاَهْبَطْتَ عَلَيْهِمْ مَلا ئِكَتَكَ وَكَرَّمْتَهُمْبِوَحْيِكَ وَرَفَدْتَهُمْ بِعِلْمِكَ وَجَعَلْتَهُمُ الذَّريعَةَ اِلَيْكَ وَالْوَسيلَةَ اِلى رِضْوانِكَ فَبَعْضٌ اَسْكَنْتَهُ

جَنَّتَكَ اِلى اَنْ اَخْرَجْتَهُ مِنْها وَبَعْضٌ حَمَلْتَهُ فى فُلْكِكَ وَنَجَّيْتَهُ وَمَنْ آمَنَ مَعَهُ مِنَ الْهَلَكَةِ بِرَحْمَتِكَ وَبَعْضٌ اتَّخَذْتَهُ لِنَفْسِكَ خَليلاً وَسَئَلَكَ لِسانَ

صِدْقٍ فِى الاْخِرينَ فَاَجَبْتَهُ وَجَعَلْتَ ذلِكَ عَلِيّاً وَبَعْضٌ كَلَّمْتَهُ مِنْ شَجَرَةٍ تَكْليماً وَجَعَلْتَ لَهُ مِنْ اَخيهِ رِدْءاً وَوَزيراً وَبَعْضٌ اَوْلَدْتَهُ مِنْ غَيْرِ اَبٍ

وَآتَيْتَهُ الْبَيِّناتِ وَاَيَّدْتَهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَكُلُّ شَرَعْتَ لَهُ شَريعَةً وَنَهَجْتَ لَهُ مِنْهاجاً وَتَخَيَّرْتَ لَهُ اَوْصِياَّءَ مُسْتَحْفِظاً بَعْدَ مُسْتَحْفِظٍ مِنْ مُدَّةٍ اِلى

مُدَّةٍ اِقامَةً لِدينِكَ وَحُجَّةً عَلى عِبادِكَ وَلِئَلاّ يَزُولَ الْحَقُّ عَنْ مَقَرِّهِ وَيَغْلِبَ الْباطِلُ عَلى اَهْلِهِ وَلا يَقُولَ اَحَدٌ لَوْلا اَرْسَلْتَ اِلَيْنا رَسُولاً مُنْذِراً

وَاَقَمْتَ لَنا عَلَماً هادِياً فَنَتَّبِعَ آياتِكَ مِنْ قَبْلِ اَنْ نَذِلَّ وَنَخْزى اِلى اَنِ انْتَهَيْتَ بِالاَْمْرِ اِلى حَبيبِكَ وَنَجيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ فَكانَ كَمَا

انْتَجَبْتَهُ سَيِّدَ مَنْخَلَقْتَهُ وَصَفْوَةَ مَنِ اصْطَفَيْتَهُ وَاَفْضَلَ مَنِ اجْتَبَيْتَهُ وَاَكْرَمَ مَنِ اعْتَمَدْتَهُ قَدَّمْتَهُ عَلى اَنْبِياَّئِكَ وَبَعَثْتَهُ اِلَى الثَّقَلَيْنِ مِنْ عِبادِكَ

وَاَوْطَاْتَهُ مَشارِقَكَ وَمَغارِبَكَ وَسَخَّرْتَ لَهُ الْبُراقَ وَعَرَجْتَ بِرُوْحِهِ (بِهِ) اِلى سَماَّئِكَ وَاَوْدَعْتَهُ عِلْمَ ما كانَ وَما يَكُونُ اِلَى انْقِضاَّءِ خَلْقِكَ ثُمَّ نَصَرْتَهُ

بِالرُّعْبِ وَحَفَفْتَهُ بِجَبْرَئيلَ وَميكاَّئيلَ وَالْمُسَوِّمينَ مِنْ مَلا ئِكَتِكَ وَوَعَدْتَهُ اَنْ تُظْهِرَ دينَهُ عَلَى الدّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ وَذلِكَ بَعْدَ اَنْ بَوَّئْتَهُ

مُبَوَّءَ صِدْقٍ مِنْ اَهْلِهِ وَجَعَلْتَ لَهُ وَلَهُمْ اَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنّاسِ لَلَّذى بِبَكَّةَ مُبارَكاً وَهُدىً لِلْعالَمينَ فيهِ آياتٌ بَيِّناتٌ مَقامُ اِبْراهيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ

كانَ آمِناً وَقُلْتَ اِنَّما يُريدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ اَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهيراً ثُمَّ جَعَلْتَ اَجْرَ مُحَمَّدٍ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ مَوَدَّتَهُمْ فى كِتابِكَ

فَقُلْتَ قُلْ لا اَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ اَجْراً اِلا الْمَوَدَّةَ فِى الْقُرْبى وَقُلْتَ ما سَئَلْتُكُمْ مِنْ اَجْرٍ فَهُوَلَكُمْ وَقُلْتَ ما اَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ اَجْرٍ اِلاّ مَنْشاَّءَ اَنْ

يَتَّخِذَ اِلى رَبِّهِ سَبيلاً فَكانُوا هُمُ السَّبيلَ اِلَيْكَ وَالْمَسْلَكَ اِلى رِضْوانِكَ فَلَمَّا انْقَضَتْ اَيّامُهُ اَقامَ وَلِيَّهُ عَلِىَّ بْنَ اَبيطالِبٍ صَلَواتُكَ عَلَيْهِما وَآلِهِما

هادِياً اِذْ كانَ هُوَ الْمُنْذِرَ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ فَقالَ وَالْمَلاَُ اَمامَهُ مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَعَلِىُّ مَوْلاهُ اَللّهُمَّ والِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ وَانْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ

وَاخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ وَقالَ مَنْ كُنْتُ اَنَا نَبِيَّهُ فَعَلِىُّ اَميرُهُ وَقالَ اَنَا وَعَلِىُّ مِنْ شَجَرَةٍ واحِدَةٍ وَسائِرُالنّاسِ مِنْ شَجَرٍ شَتّى وَاَحَلَّهُ مَحَلَّ هارُونَ مِنْ

مُوسى فَقال لَهُ اَنْتَ مِنّى بِمَنْزِلَةِ هارُونَ مِنْ مُوسى اِلاّ اَنَّهُ لا نَبِىَّ بَعْدى وَزَوَّجَهُ ابْنَتَهُ سَيِّدَةَ نِساَّءِ الْعالَمينَ وَاَحَلَّ لَهُ مِنْ مَسْجِدِهِ ما حَلَّ

لَهُ وَسَدَّ الاَْبْوابَ اِلاّ بابَهُ ثُمَّ اَوْدَعَهُ عِلْمَهُ وَحِكْمَتَهُ فَقالَ اَنَا مَدينَةُ الْعِلْمِ وَعَلِىُّ بابُها فَمَنْ اَرادَ الْمَدينَةَ وَالْحِكْمَةَ فَلْيَاْتِها مِنْ بابِها ثُمَّ قالَ

اَنْتَ اَخى وَوَصِيّى وَوارِثى لَحْمُكَ مِنْ لَحْمى وَدَمُكَ مِنْ دَمى وَسِلْمُكَ سِلْمى وَحَرْبُكَ حَرْبى وَالاْيمانُ مُخالِطٌ لَحْمَكَ وَدَمَكَ كَما خالَطَ لَحْمى

وَدَمى وَاَنْتَ غَداً عَلَى الْحَوْضِ خَليفَتى وَاَنْتَ تَقْضى دَيْنى وَتُنْجِزُ عِداتى وَشيعَتُكَ عَلى مَنابِرَ مِنْ نُورٍ مُبْيَضَّةً وُجُوهُهُمْ حَوْلى فِى الْجَنَّةِ

وَهُمْ جيرانى وَلَوْلا اَنْتَ يا عَلِىُّ لَمْ يُعْرَفِ الْمُؤْمِنُونَ بَعْدى وَكانَ بَعْدَهُ هُدىً مِنَ الضَّلالِ وَنُوراً مِنَ الْعَمى وَحَبْلَ اللَّهِ الْمَتينَ وَصِراطَهُ

الْمُسْتَقيمَ لا يُسْبَقُ بِقَرابَةٍ فى رَحِمٍ وَلا بِسابِقَةٍ فى دينٍ وَلا يُلْحَقُ فى مَنْقَبَةٍ مِنْ مَناقِبِهِ يَحْذُو حَذْوَ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِما وَآلِهِما

وَيُقاتِلُ عَلَى التَّاْويلِ وَلا تَاْخُذُهُ فِى اللَّهِ لَوْمَةُ لا ئِمٍ قَدْ وَتَرَ فيهِ صَناديدَ الْعَرَبِ وَقَتَلَ اَبْطالَهُمْ وَناوَشَ ذُؤْبانَهُمْ فَاَوْدَعَ قُلُوبَهُمْ اَحْقاداً بَدْرِيَّةً

وَخَيْبَرِيَّةً وَحُنَيْنِيَّةً وَغَيْرَهُنَّ فَاَضَبَّتْ عَلى عَداوَتِهِ وَاَكَبَّتْ عَلى مُنابَذَتِهِ حَتّى قَتَلَ النّاكِثينَ وَالْقاسِطينَ وَالْمارِقينَ وَلَمّا قَضى نَحْبَهُ وَقَتَلَهُ

اَشْقَى الاْخِرينَ يَتْبَعُ اَشْقَى الاَْوَّلينَ لَمْ يُمْتَثَلْ اَمْرُرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ فِى الْهادينَ بَعْدَ الْهادينَ وَالاُْمَّةُ مُصِرَّةٌ عَلى مَقْتِهِ

مُجْتَمِعَةٌ عَلى قَطيعَةِ رَحِمِهِ وَاِقْصاَّءِ وُلْدِهِ اِلا الْقَليلَ مِمَّنْ وَفى لِرِعايَةِ الْحَقِّ فيهِمْ فَقُتِلَ مَنْ قُتِلَ وَسُبِىَ مَنْ سُبِىَ وَاُقْصِىَ مَنْ اُقْصِىَ

وَجَرَى الْقَضاَّءُ لَهُمْ بِمايُرْجى لَهُ حُسْنُ الْمَثُوبَةِ اِذْ كانَتِ الاَْرْضُ لِلّهِ يُورِثُها مَنْ يَشاَّءُ مِنْ عِبادِهِ وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقينَ وَسُبْحانَ رَبِّنا اِنْ كانَ وَعْدُ

رَبِّنا لَمَفْعُولاً وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَهُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ فَعَلَى الاَْطائِبِ مِنْ اَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ وَعَلِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِما وَآلِهِما فَلْيَبْكِ الْباكُونَ

وَاِيّاهُمْ فَلْيَنْدُبِ النّادِبُونَ وَلِمِثْلِهِمْ فَلْتَذْرَفِ الدُّمُوعُ وَلْيَصْرُخِ الصّارِخُونَ وَيَضِجُّ الضّاَّجُّونَ وَيَعِجَّ الْعاَّجُّوَن اَيْنَ الْحَسَنُ اَيْنَ الْحُسَيْنُ اَيْنَ اَبْناَّءُ

الْحُسَيْنِ صالِحٌ بَعْدَ صالِحٍ وَصادِقٌ بَعْدَ صادِقٍ اَيْنَ السَّبيلُ بَعْدَ السَّبيلِ اَيْنَ الْخِيَرَةُ بَعْدَ الْخِيَرَةِ اَيْنَ الشُّمُوسُ الطّالِعَةُ اَيْنَ الاَْقْمارُ الْمُنيرَةُ اَيْنَ

الاَْنْجُمُ الزّاهِرَةُ اَيْنَ اَعْلامُ الدّينِ وَقَواعِدُ الْعِلْمِ اَيْنَ بَقِيَّةُ اللَّهِ الَّتى لا تَخْلوُ مِنَ الْعِتْرَةِ الْهادِيَةِ اَيْنَ الْمُعَدُّ لِقَطْعِ دابِرِ الظَّلَمَةِ اَيْنَ الْمُنْتَظَرُ لاِِقامَةِ

الاَْمْتِ وَاْلعِوَجِ اَيْنَ الْمُرْتَجى لاِِزالَةِ الْجَوْرِ وَالْعُدْوانِ اَيْنَ الْمُدَّخَرُ لِتَجْديدِ الْفَراَّئِضِ وَالسُّنَنِ اَيْنَ الْمُتَخَيَّرُ لاِِعادَةِ الْمِلَّةِ وَالشَّريعَةِ اَيْنَ الْمُؤَمَّلُ

لاِِحْياَّءِ الْكِتابِ وَحُدُودِهِ اَيْنَ مُحْيى مَعالِمِالدّينِ وَاَهْلِهِ اَيْنَ قاصِمُ شَوْكَةِ الْمُعْتَدينَ اَيْنَ هادِمُ اَبْنِيَةِ الشِّرْكِ وَالنِّفاقِ اَيْنَ مُبيدُ اَهْلِ الْفُسُوقِ

وَالْعِصْيانِ وَالطُّغْيانِ اَيْنَ حاصِدُ فُرُوعِ الْغَىِّ وَالشِّقاقِ اَيْنَ طامِسُ آثارِ الزَّيْغِ وَالاَْهْواَّءِ اَيْنَ قاطِعُ حَباَّئِلِ الْكِذْبِ وَالاِْفْتِرآءِ اَيْنَ مُبيدُ الْعُتاةِ

وَالْمَرَدَةِاَيْنَ مُسْتَاْصِلُ اَهْلِ الْعِنادِ وَالتَّضْليلِ وَالاِْلْحادِ اَيْنَ مُعِزُّ الاَْوْلِياَّءِ وَمُذِلُّ الاَْ عْداَّءِ اَيْنَ جامِعُ الْكَلِمَةِ عَلَى التَّقْوى اَيْنَ بابُ اللَّهِ الَّذى مِنْهُ

يُؤْتى اَيْنَ وَجْهُ اللَّهِ الَّذى اِلَيْهِ يَتَوَجَّهُ الاَْوْلِياَّءُ اَيْنَ السَّبَبُ الْمُتَّصِلُ بَيْنَ الاَْرْضِ وَالسَّماَّءِ اَيْنَ صاحِبُ يَوْمِ الْفَتْحِ وَناشِرُ رايَةِ الْهُدى اَيْنَ مُؤَلِّفُ

شَمْلِ الصَّلاحِ وَالرِّضا اَيْنَ الطّالِبُ بِذُحُولِ الاَْنْبِياَّءِ وَاَبْناَّءِ الاَْنْبِياَّءِ اَيْنَ الطّالِبُ بِدَمِ الْمَقْتُولِ بِكَرْبَلا ءَ اَيْنَ الْمَنْصُورُ عَلى مَنِ اعْتَدى عَلَيْهِ وَافْتَرى

اَيْنَ الْمُضْطَرُّ الَّذى يُجابُ اِذا دَعى اَيْنَ صَدْرُ الْخَلائِقِ ذُوالْبِرِّ وَالتَّقْوى اَيْنَ ابْنُ النَّبِىِّ الْمُصْطَفى وَابْنُ عَلِي الْمُرْتَضى وَابْنُ خَديجَةَ الْغَرّاَّءِ وَابْنُ

فاطِمَةَ الْكُبْرى بِاَبى اَنْتَ وَاُمّى وَنَفْسى لَكَالْوِقاَّءُ وَالْحِمى يَا بْنَ السّادَةِ الْمُقَرَّبينَ يَا بْنَ النُّجَباَّءِ الاَْكْرَمينَ يَا بْنَ الْهُداةِ الْمَهْدِيّينَ

يَا بْنَ الْخِيَرَةِ الْمُهَذَّبينَ يَا بْنَ الْغَطارِفَةِ الاَْنْجَبينَ يَا بْنَ الاَْطاَّئِبِ الْمُطَهَّرينَ يَا بْنَ الْخَضارِمَةِ الْمُنْتَجَبينَ يَا بْنَ الْقَماقِمَةِ الاَْكْرَمينَ يَا بْنَ الْبُدُورِ

الْمُنيرَةِ يَا بْنَ السُّرُجِ الْمُضَّيئَةِ يَا بْنَ الشُّهُبِ الثّاقِبَةِ يَا بْنَ الاَْنْجُمِ الزّاهِرَةِ يَا بْنَ السُّبُلِ الْواضِحَةِ يَا بْنَ الاَْعْلامِ الّلا ئِحَةِ يَا بْنَالْعُلُومِ الْكامِلَةِ

يَا بْنَ السُّنَنِ الْمَشْهُورَةِ يَا بْنَ الْمَعالِمِ الْمَاءثُورَةِ يَا بْنَ الْمُعْجِزاتِ الْمَوْجُودَةِ يَا بْنَ الدَّلاَّئِلِ الْمَشْهُودَةِ يَا بْنَ الصِّراطِ الْمُسْتَقيمِ يَا بْنَ

النَّبَاءِ الْعَظيمِ يَا بْنَ مَنْ هُوَ فى اُمِّ الْكِتابِ لَدَى اللَّهِ عَلِىُّ حَكيمٌ يَا بْنَ الاْياتِ وَالْبَيِّناتِ يَا بْنَ الدَّلا ئِلِ الظّاهِراتِ يَا بْنَ الْبَراهينِ الْواضِحاتِ

الْباهِراتِ يَا بْنَ الْحُجَجِ الْبالِغاتِ يَا بْنَ النِّعَمِ السّابِغاتِ يَا بْنَ طه وَالْمُحْكَماتِ يَا بْنَ يسَّ وَالذّارِياتِ يَا بْنَ الطُّورِ وَالْعادِياتِ يَا بْنَ مَنْ دَنى

فَتَدَلّى فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ اَوْ اَدْنى دُنُوّاً وَاقْتِراباً مِنَ الْعَلِىِّ الاَْعْلى لَيْتَ شِعْرى اَيْنَ اسْتَقَرَّتْ بِكَ النَّوى بَلْ اَىُّ اَرْضٍ تُقِلُّكَ اَوْ ثَرى اَبِرَضْوى اَوْ

غَيْرِها اَمْ ذى طُوى عَزيزٌ عَلَىَّ اَنْ اَرَى الْخَلْقَوَلا تُرى وَلا اَسْمَعُ لَكَ حَسيساً وَلا نَجْوى عَزيزٌ عَلَىَّ اَنْ تُحيطَ بِكَ دُونِىَ الْبَلْوى وَلا يَنالُكَ

مِنّى ضَجيجٌ وَلا شَكْوى بِنَفْسى اَنْتَمِنْ مُغَيَّبٍ لَمْ يَخْلُ مِنّا بِنَفْسى اَنْتَ مِنْ نازِحٍ ما نَزَحَ عَنّا بِنَفْسى اَنْتَ اُمْنِيَّةُ شائِقٍ يَتَمَنّى مِنْ

مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَةٍ ذَكَرا فَحَنّا بِنَفْسى اَنْتَ مِنْ عَقيدِ عِزٍّ لايُسامى بِنَفْسى اَنْتَ مِنْ اَثيلِ مَجْدٍلا يُجارى بِنَفْسى اَنْتَ مِنْ تِلادِ نِعَمٍ لا تُضاهى

بِنَوَجَحَدَةَ ا9J.وَاسْقِنا مِنْ حَوْضِ جَدِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ بِكَاْسِهِ وَبِيَدِهِ رَيّاً رَوِيّاً هَنيئاً ساَّئِغاً لا ظَمَاَ بَعْدَهُ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ
 

  انتشار : ۶ مرداد ۱۳۹۸               تعداد بازدید : 252

برچسب های مهم

دانلود فایل‌های بسته آماده‌چاپ و نصب تابلو اعلانات مسجدنما اردیبهشت ماه 1403

دانلود فایل‌های بسته آماده‌چاپ و نصب تابلو اعلانات مسجدنما اردیبهشت ماه 1403

دانلود فایل‌های بسته آماده‌چاپ و نصب تابلو اعلانات مسجدنما همیشه دنبال این بودی یه جایی باشه تا راحت بتونی محتوای مطمئن با طراحی خوب را پیدا کنی؟ همیشه دنبال این بودی یکی کارهای محتوایی را ناظر به مسائل روز انجام بده و دغدغه تأمین محتوا را نداشته باشی؟ همیشه دوست داشتی ... ...

دانلود فایل‌های بسته آماده‌چاپ و نصب تابلو اعلانات مسجدنما هفته  دوم  اردیبهشت ماه 1403

دانلود فایل‌های بسته آماده‌چاپ و نصب تابلو اعلانات مسجدنما هفته دوم اردیبهشت ماه 1403

دانلود فایل‌های بسته آماده‌چاپ و نصب تابلو اعلانات مسجدنما   همیشه دنبال این بودی یه جایی باشه تا راحت بتونی محتوای مطمئن با طراحی خوب را پیدا کنی؟   همیشه دنبال این بودی یکی کارهای محتوایی را ناظر به مسائل روز انجام بده و دغدغه تأمین محتوا را نداشته باشی؟   همیشه ... ...

دانلود کتاب صوتی واپسین گفتار اسپالدینگ

دانلود کتاب صوتی واپسین گفتار اسپالدینگ

کتاب صوتی  کتاب_واپسین_گفتار ( یا عالم اوراسینا) ازاسپالدینگ_نویسنده_کتاب_معبدسکوت ... ...

دیوان محمد علی موذن.pdf

دیوان محمد علی موذن.pdf

دیوان محمد علی موذن.pdf ... ...

تاریخ تمدن.pdf

تاریخ تمدن.pdf

تاریخ تمدن.pdf ... ...

دریافت فایل : تاریخ تمدن.pdf

جزوه دست نویس معادلات دیفرانسیل

جزوه دست نویس 88 صفحه ای معادلات دیفرانسیل دکتر مسعود آقاسی (آموزشگاه نصیر) ...

دانلود جزوه ارتوپدی

جزوه ارتوپدی ۶۳ صفحه ...

دریافت فایل : دانلود جزوه ارتوپدی

دانلود جزوه دستنویس ریاضی عمومی ۱

خلاصه جزوه sharpریاضی_عمومی_1 به همراه نکات و سوالات خوب ...

اطلس تاریخی ایران.pdf

اطلس تاریخی ایران.pdf

اطلس تاریخی ایران.pdf ... ...

دریافت فایل : اطلس تاریخی ایران.pdf
شفابخشی روحی.pdf

شفابخشی روحی.pdf

شفابخشی روحی.pdf اسرار شگفت انگیز تاثیر نیروهای روحی در شفا بخشی ... ...

دریافت فایل : شفابخشی روحی.pdf
تاریخ نقد جدید.pdf

تاریخ نقد جدید.pdf

تاریخ نقد جدید.pdf ... ...

دریافت فایل : تاریخ نقد جدید.pdf
خودت باش دختر.pdf

خودت باش دختر.pdf

خودت باش دختر.pdf از باور کردن دروغ هایی که درباره تان گفته می شود دست بردارید تا تبدیل به همان کسی شوید که واقعا هستید از پرفروش ترین های آمازون و نیویورک تایمز در سال2018 ... ...

دریافت فایل : خودت باش دختر.pdf
دانلود کتاب طاعون نوشته آلبر کامو Albert Camus

دانلود کتاب طاعون نوشته آلبر کامو Albert Camus

قسمتی از کتاب  طاعون نوشته و آثر آلبر کامو من می دانم که این یک وضعیت پوچ است، اما همه ما درگیر آن هستیم و باید آن را همانطور که هست بپذیریم آن ها خیال کردند که خود را آزاد کرده اند اما تا زمانی که طاعون وجود داشت، از آزادی خبری نیود…   ... ...

راهنمای جامع سفید کردن دندان

راهنمای جامع سفید کردن دندان

در این تحقیق جامع، به بررسی روش‌های مختلف سفید کردن دندان، مزایا و معایب هر روش، نکات مهم قبل و بعد از سفید کردن دندان و راه‌های حفظ سفیدی دندان‌ها می‌پردازیم. با مطالعه این تحقیق، اطلاعات کاملی در مورد موارد زیر بدست خواهید آورد: دلایل زرد شدن دندان: چه عواملی باعث زرد ... ...

ویتامین C: خواص، فواید، کمبود و منابع

ویتامین C: خواص، فواید، کمبود و منابع

ویتامین C، یک ویتامین ضروری و محلول در آب است که نقش های حیاتی در بدن انسان ایفا می کند. در این تحقیق جامع، به بررسی موارد زیر در مورد ویتامین C می پردازیم: اهمیت ویتامین C: این بخش به بررسی نقش های حیاتی ویتامین C در بدن، مانند تقویت سیستم ایمنی بدن، کمک به جذب آهن، ... ...

راهنمای جامع مگنت تراپی: شفای دردها با قدرت مغناطیس

راهنمای جامع مگنت تراپی: شفای دردها با قدرت مغناطیس

مگنت تراپی، یک روش درمانی غیر تهاجمی و طبیعی است که از میدان های مغناطیسی برای تسکین درد، کاهش التهاب و بهبود فرآیندهای التیام در بدن استفاده می کند. این روش درمانی سابقه ای دیرینه دارد و در طب سنتی بسیاری از فرهنگ ها از جمله طب سنتی چینی، برای درمان بیماری های مختلف به ... ...

راهنمای جامع تعمیر یخچال

راهنمای جامع تعمیر یخچال

یخچال، یکی از مهم‌ترین لوازم خانگی در هر خانه‌ای است که نقش حیاتی در نگهداری از مواد غذایی و حفظ سلامتی آنها ایفا می‌کند. خرابی یخچال می‌تواند ضررهای مالی زیادی به همراه داشته باشد و همچنین باعث فساد مواد غذایی و ایجاد بوی نامطبوع در منزل شود. در این راهنمای جامع، به ... ...

راهنمای جامع احکام روزه

راهنمای جامع احکام روزه

ماه مبارک رمضان، برترین ماه سال و موسم بهار قرآن و ضیافت الهی، فرصتی مغتنم برای خودسازی و تقرب به خداوند متعال است. روزه داری، به عنوان یکی از ارکان اصلی این ماه پرفضیلت، نه تنها فواید جسمی و روحی فراوانی برای انسان به ارمغان می آورد، بلکه زمینه را برای تزکیه نفس و ارتقای ... ...

راهنمای جامع تندخوانی، سرعت مطالعه خود را به طور چشمگیری افزایش دهید!

راهنمای جامع تندخوانی، سرعت مطالعه خود را به طور چشمگیری افزایش دهید!

در دنیای پرمشغله امروز، زمان طلاست و مطالعه به عنوان یکی از کلیدهای موفقیت، نقشی حیاتی در زندگی انسان دارد. اما کمبود زمان و سرعت پایین مطالعه، مانعی بزرگ در مسیر رسیدن به اهداف تحصیلی و شغلی بسیاری از افراد است. تندخوانی، مهارتی ارزشمند است که به شما کمک می کند تا با ... ...

راهنمای جامع کاشی کاری

راهنمای جامع کاشی کاری

کاشی کاری، هنری دیرینه و پرطرفدار است که به شما کمک می کند تا به دیوارها، کف و سطوح مختلف خانه ی خود زیبایی و اصالت ببخشید. انتخاب کاشی مناسب، نصب اصولی و صحیح آن و درزگیری دقیق، از جمله مراحل مهم و اساسی در کاشی کاری هستند که نیاز به دانش و مهارت کافی دارند. در این ... ...

آشپزی برای ذائقه ایرانی

آشپزی برای ذائقه ایرانی

آشپزی ایرانی، یکی از غنی ترین و متنوع ترین آشپزی های جهان است که با طعم ها، عطرها و رنگ های منحصر به فرد خود، هر ذائقه ای را به خود جذب می کند. این کتاب آشپزی جامع، سفری به دل آشپزی ایرانی است که شما را با انواع غذاهای سنتی ایرانی، از پیش غذاها و سوپ ها تا خورش ها و پلوها ... ...

کلسترول خون: راهنمای جامع کنترل و پیشگیری!

کلسترول خون: راهنمای جامع کنترل و پیشگیری!

کلسترول، ماده ای چرب و مومی شکل است که در خون همه ی انسان ها وجود دارد. کلسترول به دو دسته ی اصلی HDL (کلسترول خوب) و LDL (کلسترول بد) تقسیم می شود. افزایش سطح LDL در خون، می تواند منجر به رسوب چربی در دیواره ی رگ ها، تصلب شرایین، سکته ی قلبی و مغزی و سایر بیماری های قلبی ... ...

راهنمای جامع درمان پای پرانتزی

راهنمای جامع درمان پای پرانتزی

با این راهنمای جامع، به دنیای درمان پای پرانتزی قدم بگذارید، علل ایجاد آن را به طور کامل بشناسید، با روش های مختلف درمانی، از جمله ورزش های اصلاحی، فیزیوتراپی و جراحی آشنا شوید و با داشتن اندام هایی متناسب و سالم، اعتماد به نفس خود را افزایش دهید!   پای پرانتزی، به وضعیتی ... ...

اگر به یک وب سایت یا فروشگاه رایگان با فضای نامحدود و امکانات فراوان نیاز دارید بی درنگ دکمه زیر را کلیک نمایید.

ایجاد وب سایت یا
فروشگاه حرفه ای رایگان

تمام حقوق مادی و معنوی این وب سایت متعلق به "" می باشد

فید خبر خوان    نقشه سایت    تماس با ما